ليس القرد فقط هو من يستطيع أن يقلد الإنسان، ولكن الحمير أيضا، والأخيرة لم تثبت جدارتها في التقليد فقط، وإنما في الإبداع أيضا.
فيكي جربنسليد واحد من الذين اكتشف هذه الموهبة لدى أنثى حمار يمتلكها، ويطلق عليها “باتي”، حيث كانت تتعلم منه وهو يرسم اللوحات.
ولم يصدق فيكي الذي يسكن في بريستون بلندن، عندما رأى الأتان تمسك بالفرشاة بين فكيها ذات يوم، وتقوم بتلوين قماشة اللوحة أمامها.
وبحسب ما أشارت صحيفة “البيان” الإماراتية، فإن لوحاتها أثارت اهتمام الجمهور مما زاد الطلب على اقتنائها، فهي تُباع بسعر 100 جنيه إسترليني للوحة ولا تستغرق “باتي” في رسمها سوى 10 دقائق، أي أن دخلها في الساعة الواحدة 600 جنيها، ولو عملت لمدة 10 ساعات يوميا فإنها ستدر 6000 آلاف جنيها يوميا.
وقد عمد صاحب أنثى الحمار إلى وضع قبعة حمراء على رأسها، لتمييزها عن الحمار الذكر
فيكي جربنسليد واحد من الذين اكتشف هذه الموهبة لدى أنثى حمار يمتلكها، ويطلق عليها “باتي”، حيث كانت تتعلم منه وهو يرسم اللوحات.
ولم يصدق فيكي الذي يسكن في بريستون بلندن، عندما رأى الأتان تمسك بالفرشاة بين فكيها ذات يوم، وتقوم بتلوين قماشة اللوحة أمامها.
وبحسب ما أشارت صحيفة “البيان” الإماراتية، فإن لوحاتها أثارت اهتمام الجمهور مما زاد الطلب على اقتنائها، فهي تُباع بسعر 100 جنيه إسترليني للوحة ولا تستغرق “باتي” في رسمها سوى 10 دقائق، أي أن دخلها في الساعة الواحدة 600 جنيها، ولو عملت لمدة 10 ساعات يوميا فإنها ستدر 6000 آلاف جنيها يوميا.
وقد عمد صاحب أنثى الحمار إلى وضع قبعة حمراء على رأسها، لتمييزها عن الحمار الذكر
ليس القرد فقط هو من يستطيع أن يقلد الإنسان، ولكن الحمير أيضا، والأخيرة لم تثبت جدارتها في التقليد فقط، وإنما في الإبداع أيضا.
فيكي جربنسليد واحد من الذين اكتشف هذه الموهبة لدى أنثى حمار يمتلكها، ويطلق عليها “باتي”، حيث كانت تتعلم منه وهو يرسم اللوحات.
ولم يصدق فيكي الذي يسكن في بريستون بلندن، عندما رأى الأتان تمسك بالفرشاة بين فكيها ذات يوم، وتقوم بتلوين قماشة اللوحة أمامها.
وبحسب ما أشارت صحيفة “البيان” الإماراتية، فإن لوحاتها أثارت اهتمام الجمهور مما زاد الطلب على اقتنائها، فهي تُباع بسعر 100 جنيه إسترليني للوحة ولا تستغرق “باتي” في رسمها سوى 10 دقائق، أي أن دخلها في الساعة الواحدة 600 جنيها، ولو عملت لمدة 10 ساعات يوميا فإنها ستدر 6000 آلاف جنيها يوميا.
وقد عمد صاحب أنثى الحمار إلى وضع قبعة حمراء على رأسها، لتمييزها عن الحمار الذكر
فيكي جربنسليد واحد من الذين اكتشف هذه الموهبة لدى أنثى حمار يمتلكها، ويطلق عليها “باتي”، حيث كانت تتعلم منه وهو يرسم اللوحات.
ولم يصدق فيكي الذي يسكن في بريستون بلندن، عندما رأى الأتان تمسك بالفرشاة بين فكيها ذات يوم، وتقوم بتلوين قماشة اللوحة أمامها.
وبحسب ما أشارت صحيفة “البيان” الإماراتية، فإن لوحاتها أثارت اهتمام الجمهور مما زاد الطلب على اقتنائها، فهي تُباع بسعر 100 جنيه إسترليني للوحة ولا تستغرق “باتي” في رسمها سوى 10 دقائق، أي أن دخلها في الساعة الواحدة 600 جنيها، ولو عملت لمدة 10 ساعات يوميا فإنها ستدر 6000 آلاف جنيها يوميا.
وقد عمد صاحب أنثى الحمار إلى وضع قبعة حمراء على رأسها، لتمييزها عن الحمار الذكر