اتجاه السرير له دور في عمق النوم..؟؟!!


قال الباحث النمساوي "مانفريد فاليزل"

 إن اتجاه السرير يلعب دوراً مهماً في التمتع بنوم عميق وجيد،

 مشيراً إلى أن اتجاه السرير عندما يكون شمال جنوب

هو أفضل من وضعه بالاتجاهات الأخرى،

 وذلك استناداً إلى دراسته لتأثير الطيف المغناطيسي

 على النوم الذي لا يأخذه بعين الاعتبار الكثير من الناس،

 على حد قوله .
... 

و أضاف الباحث أن إطالة السهر بحيث لا ينام الإنسان طوال الليل،

يعني في اليوم الثاني تنامي خطر التعرض لحادث أو إصابة،

 لأن الجسم يصبح في وضع مماثل لمن يشرب الكحول

 بنسبة 0.8 ملغم/100 ملم .



و يؤكد فاليزل أن النوم لفترة قصيرة بعد السهر طوال الليل

 يخفض خطر التعرض لحوادث أو إصابات لكن بنسبة قليلة،

 مشيراً إلى أن النوم لأربع ساعات فقط يجعل الإنسان في اليوم الثاني

يرتكب العديد من الأخطاء كما لو كان في دمه 0.5 ملغم /100 ملم

 من الكحول

أما المشكلة الأكبر فتحدث عندما لا ينام الإنسان فترة أطول

 فتكرار اضطرابات النوم لفترات طويلة ترفع احتمالات

التعرض لحوادث وإصابات بنسبة %650 .

الباحث النمساوي يشدد على أهمية نوعية النوم أكثر من فترة النوم

 التي ينامها الإنسان لاستراحة الجسم، لأن عمق النوم

هو الذي يحدد مقدرة الإنسان في اليوم الثاني على التواجد

 في وضع نشط وقادر على القيام بالمهام الجسدية والذهنية

 بشكل جيد أم لا .

و توصل فاليزل إلى هذه النتائج بعد دراسته تداعيات اضطرابات النوم

على الجسم، والحالة المغناطيسية للنائم


قال الباحث النمساوي "مانفريد فاليزل"

 إن اتجاه السرير يلعب دوراً مهماً في التمتع بنوم عميق وجيد،

 مشيراً إلى أن اتجاه السرير عندما يكون شمال جنوب

هو أفضل من وضعه بالاتجاهات الأخرى،

 وذلك استناداً إلى دراسته لتأثير الطيف المغناطيسي

 على النوم الذي لا يأخذه بعين الاعتبار الكثير من الناس،

 على حد قوله .
... 

و أضاف الباحث أن إطالة السهر بحيث لا ينام الإنسان طوال الليل،

يعني في اليوم الثاني تنامي خطر التعرض لحادث أو إصابة،

 لأن الجسم يصبح في وضع مماثل لمن يشرب الكحول

 بنسبة 0.8 ملغم/100 ملم .



و يؤكد فاليزل أن النوم لفترة قصيرة بعد السهر طوال الليل

 يخفض خطر التعرض لحوادث أو إصابات لكن بنسبة قليلة،

 مشيراً إلى أن النوم لأربع ساعات فقط يجعل الإنسان في اليوم الثاني

يرتكب العديد من الأخطاء كما لو كان في دمه 0.5 ملغم /100 ملم

 من الكحول

أما المشكلة الأكبر فتحدث عندما لا ينام الإنسان فترة أطول

 فتكرار اضطرابات النوم لفترات طويلة ترفع احتمالات

التعرض لحوادث وإصابات بنسبة %650 .

الباحث النمساوي يشدد على أهمية نوعية النوم أكثر من فترة النوم

 التي ينامها الإنسان لاستراحة الجسم، لأن عمق النوم

هو الذي يحدد مقدرة الإنسان في اليوم الثاني على التواجد

 في وضع نشط وقادر على القيام بالمهام الجسدية والذهنية

 بشكل جيد أم لا .

و توصل فاليزل إلى هذه النتائج بعد دراسته تداعيات اضطرابات النوم

على الجسم، والحالة المغناطيسية للنائم

ساهم في نشر الموضوع :

Digg it StumbleUpon del.icio.us Google Yahoo! reddit

المتابعون